بحار الأنوار
کتابشناسي
الجزء السادس والعشرون
تتمة كتاب الإمامة
تتمة أبواب علامات الإمام وصفاته وشرائطه وينبغي أن ينسب إليه و ما لاينبغي
باب 41-نادر في معرفتهم صلوات الله عليهم بالنورانية و فيه ذكر جمل من فضائلهم ع
أبواب علومهم ع
باب 1-جهات علومهم ع و ماعندهم من الكتب و أنه ينقر في آذانهم وينكت في قلوبهم
باب 2-أنهم ع محدثون مفهمون وأنهم بمن يشبهون ممن مضي والفرق بينهم و بين الأنبياء ع
باب 3-أنهم ع يزادون و لو لا ذلك لنفد ماعندهم و إن أرواحهم تعرج إلي السماء في ليلة الجمعة
باب 4-أنهم ع لايعلمون الغيب ومعناه
باب 5-أنهم ع خزان الله علي علمه وحملة عرشه
باب 6-أنهم ع لايحجب عنهم علم السماء و الأرض والجنة والنار و أنه عرض عليهم ملكوت السماوات و الأرض ويعلمون علم ما كان و ما يكون إلي يوم القيامة
باب 7-أنهم ع يعرفون الناس بحقيقة الإيمان وبحقيقة النفاق وعندهم كتاب فيه أسماء أهل الجنة وأسماء شيعتهم وأعدائهم و أنه لايزيلهم خبر مخبر عما يعلمون من أحوالهم
باب 8- أن الله تعالي يرفع للإمام عمودا ينظر به إلي أعمال العباد
باب 9- أنه لايحجب عنهم شيء من أحوال شيعتهم و ماتحتاج إليه الأمة من جميع العلوم وأنهم يعلمون مايصيبهم من البلايا ويصبرون عليها و لودعوا الله في دفعها لأجيبوا وأنهم يعلمون ما في الضمائر وعلم المنايا والبلايا وفصل الخطاب والمواليد
باب 01- في أن عندهم كتبا فيهاأسماء الملوك الذين يملكون في الأرض
باب 11- أن مستقي العلم من بيتهم وآثار الوحي فيها
باب 21- أن عندهم جميع علوم الملائكة والأنبياء وأنهم أعطوا ماأعطاه الله الأنبياء ع و أن كل إمام يعلم جميع علم الإمام ألذي قبله و لايبقي الأرض بغير عالم
باب 31-آخر في أن عندهم صلوات الله عليهم كتب الأنبياء ع يقرءونها علي اختلاف لغاتها
باب 41-أنهم ع يعلمون جميع الألسن واللغات ويتكلمون بها
باب 51-أنهم أعلم من الأنبياء ع
باب 61- ماعندهم من سلاح رسول الله ص وآثاره وآثار الأنبياء ص
باب 71- أنه إذاقيل في الرجل شيءفلم يكن فيه و كان في ولده أوولد ولده فإنه هو ألذي قيل فيه
أبواب سائر فضائلهم ومناقبهم وغرائب شئونهم صلوات الله عليهم
باب 1-ذكر ثواب فضائلهم وصلتهم وإدخال السرور عليهم والنظر إليهم
باب 2-فضل إنشاد الشعر في مدحهم و فيه بعض النوادر
باب 3-عقاب من كتم شيئا من فضائلهم أوجلس في مجلس يعابون فيه أوفضل غيرهم عليهم من غيرتقية وتجويز ذلك عندالتقية والضرورة
باب 4-النهي عن أخذ فضائلهم من مخالفيهم
باب 5-جوامع مناقبهم وفضائلهم ع
باب 6-تفضيلهم ع علي الأنبياء و علي جميع الخلق وأخذ ميثاقهم عنهم و عن الملائكة و عن سائر الخلق و أن أولي العزم إنما صاروا أولي العزم بحبهم صلوات الله عليهم
باب 7- أن دعاء الأنبياء استجيب بالتوسل والاستشفاع بهم ص
باب 8-فضل النبي و أهل بيته صلوات الله عليهم علي الملائكة وشهادتهم بولايتهم
باب 9- أن الملائكة تأتيهم وتطأ فرشهم وأنهم يرونهم صلوات الله عليهم أجمعين